Do,a Khotaman
 TQN As - Sobrowiyyah 
Syekh Ahmad Sobrowi Bin Ahmad Dzuriat

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

اَلَّهُمَ صَلىِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِ نَا وَمَوْلَنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ، وَصَلِّى وَسَلِمْ عَلىَ  سَيِّدِ نَا وَمَوْلنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَحِرِيْنَ، وَصَلِّى وَسَلِمْ عَلىَ  سَيِّدِ نَا وَمَوْلنَا مُحَمَّدٍ فِى النَّبِيِنَ، وَصَلِّى وَسَلِمْ عَلىَ  سَيِّدِ نَا وَمَوْلنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلمُرْسَلِيْنَ،وَصَلِّى وَسَلِمْ عَلىَ  سَيِّدِ نَا وَمَوْلنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرِثَ الأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَأَنْتَ حَيْرِ الْوَرِشِيْنَ، ، وَصَلِّى وَسَلِمْ عَلىَ  سَيِّدِ نَا وَمَوْلنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِيْهِ أَجْمَعِيْنَ،اَلَّهُمَ اجْعَلْ شَوْابَ مَاقَرَأنَاهُ وَمَاهَدَيْنَاهُ لِنَبِيِّكَ الْكَرِيْمِ هَدِيَةً بَالِغَةً نَا زِلَةً زِيَادَةً فِيْ شَرِفِ الَنَّبِيِ صَلَ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ, اَللَّهُمَ اَنِةِ اْلوَسِيْلِةَ وَاْلفَضِيْلَةَ وَالثَّرَ وَالّدَرَجَةَ اْلعَالِيَةَ اْلرَفِيْعَةَ وَابْعَشُهُ مَقَامَا مَحْمُوْدَانِ لَدِيْ وَعَدَتَهُ اِءنَّكَ لَاتُحْلِفُ الْمِيْعَادَ, اَلّهُمَ اَعْصِمْنَا عَلَى مَا قَرَأنَّاهُ وَدَكِرْمَا نَسِيْنَاهُ وَاجْعَلِ آلشَّوْبَ هَدِيْةً لِرُوْحِ رَسُوْلِ اللهِ صل الله عليه وسلم وَرُوْحِ اَبِيْ بَكَرْ وَعُمُرْ وَعُشْمَانْ وَعَلِيْ وَبَقِيَّةِ الصَّحَابَةِ اَجْمَعِيْنَ وَسَاعِرِ اْلاَنْبِيْاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلمَلَاِئكَةِ اْلمُقَرَبِيَنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَّابِعىِ الّتَبِعِيْنَ لَهُمْ بِاءِّحْسَانِ اِءلَى يَوْمِ الّدِيْنَ يَارَبَّ الْعَا لَمِيْنَ, شُمَّ اِلَى رُوْحِ احَسَنِ  وَالْحُسَيْنِ وَفَا طِمَةَ اْلزَهْرَاءْ وَحَدِيْجَةَ اْلكُبْرَى وَعَاءِشَةَ اُم ِّاْلمُوْمِنِيْنَ رَضِيْ اللهُ عَنْهُمْ,  شُمَّ اِلَى رُوْحِ قُطْبِ الّرَبَانِى وَاْلعَارِفِيْن َالصَمَدَّانِى سَيِدِناَ الشَيْح عَبْدُاْلقَدِرْ اَلْجِيْلَانِى, شُمَّ اِلَى رُوْحِ سُلْطَانِ اْلعَارِفِيْنَ اِلأَمُجَدِ سَيِدِنَا الشَيْح أَبِى يَزِيْد اَلْبُسْطَامِي, شُمَّ اِلىَ رُوْحِ سُلْطَانِ اْلعَارِفِيِنَ سَيِدِنَا الشَيْح أَبِى اْلقَاسِمْ جُنَيْدِاْلبَغْدَادِي,,

سُمَّ اِلىَ رُوْحِ سُلْطَانِ اْلعَارِفِيْنَ صَاحِبُّ اْلكَرَامَةِ وَاْلعَاجُبَة ِسَيِّدِنَا الشَيْح مُحَمَّدْ بَهَأُالِديْنَ اَلْنَقْشَبَنْدِيَهْ , شُمَّ اِلَى رُوْحِ الشَيْحْ صَبْرَاوِى , ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ الَآبَعَةِ اَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ , وَالى اَرْوَاحِ أَوْلِيَاءِ اللهِ اْلصَالِحِيْنَ, ثُمَّ اِلٰى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ والْمُسْلِمَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ , اَلَّهُمَ يَقَاضِيَ اْلحَا جَاتْ , وَصَلىَّ اللهُ عَلىَ خَيْرِ خَلْقِهِ مُحَمَّدٍوَعَلىَ اَلِهِ وَأصْحَبِابِهِ أَجْمَعِيْنَ,سُبْحَانَ 

رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَةِّ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمُ عَلىَ اْلُمْرسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ اللهِ رَبِّ اْلعَاَ لِمْينَ

. الْفَاتِحَة ............1×